عميقة هذه العبارة :
[ لو نزلَت صاعقةً من
السّمآء ما أصابت مُستغفِر ]
و قالَ لقمان لِـ إبنه :
[ يا بُني أكثِر من " الإسٺغفار "
فإنّ للهِ نفحاتٌ لا ينالها إلا
المُستغفِر ]
- أستغفر الله و أتوبُ إليه
و قالَ علي :
[ عجبتُ لكُم ، عندكُم الداء
و الدواء ، ضعوا دوائكم على دائِگم ،
قالوا : فما هوَ !
قال : دائكم الذنوب و دوائكم " الإستغفار "
فَـ بِـ الإستغفار الفرجُ و المخرج ]
- أسٺغفر الله و أتوبُ إليه
قالَ ( عليه الصلاة و السلام ) :
" من لزِمَ الإستغفار جعلَ الله لهُ
مِن كلّ همٍّ فرجاً و من كلّ ضيقٍ مخرجاً
و ر..ُ من حيث لا يحتسب "
- أستغفر الله و أتوبُ إليه
و بِـ الإستغفار قوّة الجسم . .
قال ٺعالى :
› ( وَ يزيدُكم قوّة إلى قوّتكم )
أينَ أهل الأمراض و الأسقام
و الأوجاعِ من هذا الدواء العظيم
- أستغفر اللـه وأتوبُ إليه
أكثِروا من الإستغفار
فمن أحبَّ شيئاً أدمنَ عليه
آستغفرال
له واتوب اليه